Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    أول حقنة في العالم لـ"علاج" مرض التوحد

    2023-12-06

    البابا: الحرب خسارةٌ للجميعِ وربحٌ لصانعي السلاحِ

    2023-12-06

    سلام: ندين الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان

    2023-12-06
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب واتساب تيلقرام RSS
    الأربعاء, ديسمبر 6, 2023
    • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب تيلقرام واتساب لينكدإن RSS
    الصدارة نيوزالصدارة نيوز
    • الرئيسية
    • لبنان
    • عربي ودولي
    • خاص
    • اقتصاد
    • رياضة
    • تكنولوجيا
    • مشاهير
    • صحة ومجتمع
    الصدارة نيوزالصدارة نيوز
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حزب الله يعترض على اسرائيل و يمارس دورها بكل امانه
    خاص

    حزب الله يعترض على اسرائيل و يمارس دورها بكل امانه

    2019-07-07آخر تحديث:2023-11-14

    كتب حامد الدقدوقي …

    شهد الاسبوع المنصرم احداث في بلده قبرشمون في منطقه جبل لبنان على اثر السياحة الفتنويه التي يقوم بها بعض الحزبين وكانت ربما تؤدي الى اشعال حرب جديده بين ابناء الوطن الواحد، فكثرت التصريحات والتحليلات التي غطت على معظم النشاطات والاحداث الاخيره.

    كان لافتاً إقامة حزب الله عبر ما يسميهم حلفاء لقاءان في نفس الوقت بنفس الموضوع وفي منطقه واحده يفصل بينهما شارع واحد، مما طرح العديد من الاسئله وعلامات الاستفهام واهمها هل يعيش حزب الله حالة من الانقسامات والتخبطات داخل صفوفه.

    حيث نظمت جبهة العمل الإسلامي في لبنان لقاءاً وطنياً موسعاً في مقرها الرئيسي في بيروت تحت عنوان “ورشة توعوية في مواجهة صفقة القرن الخيانية”.

    وقد جمع هذا اللقاء النخبوي الموسع قيادات ونخب علمائية وفكرية وجبهوية وثقافية لبنانية وفلسطينية وسورية وعراقية، بحضور سماحة الشيخ عبد المجيد عمار عضو المكتب السياسي في حزب الله ومسؤول الملف الإسلامي.

    كذلك نظّم علماء دين من حركات واسماء مختلفه منضويه تحت ما يسمى بتجمع العلماء المسلمين تحت عنوان: “أرض فلسطين وقف لا يجوز التنازل عن شبر منها”.

    بحضور رئيس الهيئة الإدارية في تجمع العلماء المسلمين؛ سماحة الشيخ د. حسان عبد الله، لقاء علمائي في مبنى كلية الدعوة الجامعية التابعة لوقف مركز التنمية الإسلامية المغتصب من قبل رئيس ما يسمى بحركة الامه عبد الله جبري وبدعم مطلق من قبل حزب الله جناح الشيخ حسان عبدالله.

    مما دفع برئيس وقف مركز التنمية الإسلامية الحاج عصام غندور حليف حزب الله التاريخي وقد يكون البيروتي الوحيد الباقي على علاقه مع هذا الحزب رغم كل الموبقات التي ارتكبها الحزب بحق الطائفه السنية من احتلال بيروت الى تدمير المدن والقرى السنية السورية وتهجير اهلها،  لاصدار بيان اتهم فيه الحاضرين لقاء كلية الدعوة “بل مشاركة في الإثم والعدوان والطغيان”…ضمناً حزب الله.

    مضيفاً “أليس مؤلماً على كل صادق أن يرى استغلال العمامة والمناسبة لإثبات الباطل؛ من كِبْر وتجبر وصلف، واعتداء على الآخرين، واحتلال لأملاك الوقف وسرقة مستنداته وأمواله ومنع رسالته في التعليم والاصلاح”.

    امام هذه الواقعه لابد من الاضاءه على بعض النقاط وطرح بعض الاسئله علها تغني النقاش في مصداقيه مواجهة صفقه القرن.

    هل يحق لحزب الله الاعتراض على احتلال فلسطين من قبل العدو الاسرائيلي؟؟ وهو نفسه يقوم بإحتلال القرى والمدن السورية وقتل ابنائها وتهجير من تبقى منهم على قيد الحياة واستباحة املاكهم، مما حوله الى عدو مطلق لمعظم الشعب السوري والعربي .

    ما هو موقف الحزب من قضية الإحتلال الإيراني للجزر الإماراتية الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى  وأبو موسى، أليست هذه ايضاً ارض عربيه محتله ويجب علينا تحريرها كما فلسطين بغض النظر عن هوية المحتل ؟؟؟.

    كيف يعترض حزب الله على تهويد القدس وهو وحلفاءه يشيع مناطق باكملها في سوريا،  عبر شراء الحـوزات الدينية للعقارات واسـتبدالها بملكيات لشـيعة وعلويين كمـا فـي العمـارة والشـاغور والصالحيـة (فنـادق البتـراء وفينيسـيا وغيرهـا) التـي تـم شـراؤها، وجعلهـا مقـرات لميلشـيات أبـي الفضـل العبـاس.

    وكذلك القصيـر التي اجتاحتهـا مليشـيات حـزب الله عـام 2013 وهجـرت أهلهـا ودمـرت مسـاجدها ومنعـت أهلهـا مـن العـودة إليهـا، ووطنـت مكانهـم شـيعة مـن مليشـيات طائفيـة وأهمهـم (لـواء الرضـا) وتحويلهـا ملاذ آمـن للشـيعة.

    إضافه الى حرق سـجلات المحاكم والنفوس لطمس حقوق الأهالي السـنة غالبا كما في حمص عام 2013

    أليس تهويد القدس هو المحاولات المستمرة من قبل سلطات الاحتلال من أجل نزع الهوية الفلسطينية التاريخية من مدينة القدس وفرض طابع مستحدث جديد وهو الطابع اليهودي.

    وما الفرق بين ما يحدث في القدس من تغيير الهوية وفرض واقع مستحدث، وبين ما يحدث في سوريا؟؟؟؟.

    ما هو مفهوم  حزب الله لشعار الوحده الاسلامية؟؟؟  الذي اطلقه ومات قبل ولادته نتيجه تصرفات الحزب، التي كشفت نواياهم بالسيطره على الساحه الاسلامية لانه لا يريد شركاء بل عبيد ومصفقين لكافه اعمالهم حتى احتلالهم ومصادرة  املاك الطائفه الاسلامية السنية في لبنان لم  يجرؤ احد من مدعي مشروع الوحده الاسلامية الى الاعتراض عليه لمجرد الاعتراض.

    وما يحدث مع وقف مركز التنمية الإسلامية ليس الاول بل سبقه العديد من الاحتلالات واهما احتلال مسجد الظاهر بيبرس الاثري في متنزه رأس العين في بعلبك وحوله “مصلى” اطلق عليه اسم “مسجد رأس الحسين”.

    المتابع لمسيرة حزب الله يقرأ تخبط واضح ربما لم يصل الى درجه الانقسامات، لكن المسار المنتهج من قبل القيمين على الحزب بمعاداة العرب كل العرب، وتحوله من حالة مقاومة للعدو الى عدو يحتل المناطق والمدن  في الداخل والخارج خدمة للمطامع الايرانية في الدول العربيه وتحقيق حلمها باحتلالها، والازمه الماليه المستجده وانتشار ظاهرة الفساد في صفوفه واختراقه بالعملاء.

    سيوصله حتماً الى المزيد من التخبط والانقسامات ويفقده تبني اي جبهة لمواجهة صفقه القرن، لفقدان الثقه الناتج عن الممارسات المتبعه.

    وصدق الشاعر أبو الأسود الدؤلي حينما قال  في قصيدة “ابدأ بنفسك فانهها عن غيها”:

    لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله … عارٌ عليك إذا فعلت عظيم

    ابدأ بنفسك وانهها عن غيها … فإذا انتهت عنه فأنت حكيم

    فهناك يقبل ما وعظت ويقتدى … بالعلم منك وينفع التعليم

    الصدارة نيوز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    الحرب في غزة والطبول والترفيه في السعودية

    خاص 2023-11-20

    آخر مظاهر تحلل الدولة التهجم على جهاز أمن الدولة وتقديم ضباطها قربانا لداعش

    خاص 2023-05-01

    توسعة المطار ضرورية رغم الهجوم الطائفي الممنهج

    خاص 2023-03-25
    الأخيرة

    الدويله تسابق الدولة باعطاء رخص الصيد

    2017-12-05

    المؤامرة على المؤسسة الدينية فشلت

    2018-01-07

    اصلاح المؤسسات الدينية مطلوب ولكن استهدافها بالاساءة امر اخر…؟؟

    2018-01-15

    نِقاش السيّد لا يُناقَش

    2018-02-25
    الأكثر مشاهدة

    الدويله تسابق الدولة باعطاء رخص الصيد

    2017-12-05

    المؤامرة على المؤسسة الدينية فشلت

    2018-01-07

    اصلاح المؤسسات الدينية مطلوب ولكن استهدافها بالاساءة امر اخر…؟؟

    2018-01-15
    اختيارات المحرر

    أول حقنة في العالم لـ"علاج" مرض التوحد

    2023-12-06

    البابا: الحرب خسارةٌ للجميعِ وربحٌ لصانعي السلاحِ

    2023-12-06

    سلام: ندين الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان

    2023-12-06

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2023 جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter