خاص موقع الصدارة نيوز…
كشفت أوساط صيداوية ان قيادة التيار الوطني الحر، التي تحمِّل النائب السابق زياد أسود مسؤولية ضرب العلاقة مع البيئة السنية الصيداوية، قررت الدخول إلى صيدا من باب الانتخابات البلدية تحضيرا للانتخابات النيابية، فطلبت من النائب السابق أمل أبو زيد ان يؤمِّن الدعم الذي يطلبه رئيس لائحة “صيدا بدها ونحن قدها” الصيدلي عمر مرجان مقابل إدخال شقيق النائب السابق في التيار سليم الخوري ضمن اللائحة، وهذا ما حصل مع ترشيح زاهي خوري على لائحة مرجان، والهدف من ذلك كله، وفقا للأوساط الصيداوية ان يعيد التيار بناء العلاقة بلديا تحضيرا للانتخابات النيابية.
