ترجح الاوساط المتابعة لـ”الأنباء” ان تكون الصيغة التي يعتمدها الرئيس ميشال عون بعد العودة من روما ستكون عامة ومرضية للجميع مع التشديد على نقطة النأي بالنفس قولا وفعلا، بالاعلام وبالميدان، ما عدا حق الرد في السياسة والاعلام، اضافة الى المباشرة بالانسحاب التدريجي من ازمات المنطقة.