سأل الوزير السابق أشرف ريفي “كيف يقبل سعد الحريري وهو رئيس للحكومة أن تكون العلاقات اللبنانية السعودية بهذا التردي؟ وكيف يقبل أن ينتظر السفير السعودي كل هذه الفترة الطويلة؟”.
واشار ريفي عبر “تويتر” الى أن “المعادلة يجب أن تكون طهران مقابل الرياض، وطهران مقابل بغداد، وطهران مقابل دمشق، وطهران مقابل صنعاء وهذه هي الإستراتيجية التي أدعو إليها”.
وأضاف: “كفى تردداً، فيومَ نستطيع أن نوجّه صواريخنا إلى طهران، تنتهي الحرب ويبدأ العدّ العكسي لهذه الزمرة في إيران ويتحرر الشعب الإيراني والمنطقة”.
واستغرب عدم تحديد موعد للسفير السعودي في لبنان لتقديم أوراق إعتماده، مضيفاً: “لم يحصل في تاريخ العلاقات اللبنانية – السعودية أن وصلت إلى هذا الحدّ من التردي والتوتر”.