أشار رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض الى أن لا مصلحة للبنان بتوتير العلاقة مع المملكة العربية السعودية وما برز مؤخرًا من خلال الأزمة الدبلوماسية بين البلدين لا يبشر أبدًا بتصحيح هذا المسار لا بل على العكس فهو يؤشر لمزيد من الخربطة، حيث أن لبنان وحده سيدفع ثمنها، والظاهر أن عمق المشكلة ليس المعاملة بالمثل كما يحكى إنما وبحسب المثل الشعبي: “القصة مش قصة رمانة خربانة، القصة قصة قلوب مليانة.”