Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    للأهل.. هكذا يمكن حماية أسنان أطفالكم من التسوس

    2025-11-15

    خطة لتقسيم غزة.. ونشر قوات أجنبية وإسرائيلية

    2025-11-15

    ممثل معروف يتعرّض لعملية نصب جديدة (صورة)

    2025-11-15
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب واتساب تيلقرام RSS
    السبت, نوفمبر 15, 2025
    • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب تيلقرام واتساب لينكدإن RSS
    الصدارة نيوز
    • الرئيسية
    • لبنان
    • عربي ودولي
    • خاص
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • مشاهير
    • صحة ومجتمع
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لبنان»رئيس وحكومة قبل تسويات المنطقة
    رئيس-وحكومة-قبل-تسويات-المنطقة
    رئيس وحكومة قبل تسويات المنطقة
    لبنان

    رئيس وحكومة قبل تسويات المنطقة

    2024-05-01

    كتب صلاح سلام في “اللواء”:

    ارتفاع منسوب التفاؤل بإحداث اختراق في مفاوضات القاهرة للتوصل إلى هدنة في غزة، من المتوقع أن يُرخي بظلال التهدئة في الجنوب اللبناني، طالما أن كل الأطراف أصبحت مسلِّمة بترابط المواجهة على الحدود الجنوبية مع الحرب على غزة.

    من الواضح أن الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين كان قد جمَّد مساعيه بين بيروت وتل أبيب بعد اندلاع حرب غزة، ومسارعة حزب الله الى فتح معركة المساندة من الجنوب، وتدحرج التراشقات اليومية بين الطرفين، فكان من الطبيعي أن يتم وضع ملف ترسيم الحدود البرية على الرف، بانتظار وقف إطلاق النار في غزة.

    غير أن المفاجأة الصاعقة لأهل الحكم في لبنان كانت بالرسالة الواضحة والحاسمة التي نقلها الدبلوماسي الفرنسي الذي حمل ورقة التبريد في الجنوب، ومفادها أن لبنان لن يشارك في مؤتمر «اليوم التالي» في المنطقة، اذا لم يكن لديه رئيس جمهورية وحكومة كاملة الصلاحيات الدستورية.

    الرسالة الدبلوماسية الفرنسية، خرجت عن حدود التحذير والتنبيه، إلى ما يمكن اعتباره إنذاراً للاطراف السياسية اللبنانية بالتحرك السريع لتجاوز خلافاتهم العقيمة، والتوجّه نحو تسوية داخلية تُنهي الشغور الرئاسي، وتعيد الهيبة والفعالية للمؤسسات الدستورية.

    خطورة التهاون السياسي اللبناني بمثل هذا الكلام الفرنسي، والمنسَّق غالباً مع الموقف الأميركي، يعرِّض المصالح اللبنانية العليا للخطر، بما فيها الأراضي المحتلة في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا،فضلا عن مخاطر غياب لبنان عن طاولة المفاوضات الإقليمية والدولية، التي سترسم مستقبل المنطقة وخريطة بلدانها لعقود طويلة من الزمن.

    لم يعد مسموحاً أن يتلهّى أمراء السياسة والفساد بصراعاتهم الفئوية والأنانية، ويعرِّضون مصير البلد وسلامة أراضيه وأمنه واستقراره لأخطار وجودية، لا تنفع معها المساومات الرخيصة، ولا التسويات العشوائية.

    يبدو أن ساعة الحقيقة أصبحت قاب قوسين أو أدنى. فإذا لم يستعد لبنان لمواجهة متطلبات المرحلة الصعبة بوحدة موقف متماسكة، تتعالى عن الخلافات السخيفة، سيكون البلد هو الخاسر الأكبر في أية تسوية إقليمية ودولية لإنهاء زمن الحروب في المنطقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    تمشيط إسرائيلي بأطراف عيترون

    لبنان 2025-11-15

    صاروخان “كاتيوشا” يستهدفان المزة!

    لبنان 2025-11-15

    بالفيديو- للمرة الأولى هذا العام.. الثلوج تكسو جبال لبنان!

    لبنان 2025-11-15
    الأخيرة

    للأهل.. هكذا يمكن حماية أسنان أطفالكم من التسوس

    2025-11-15

    إسرائيل تحذر اللبنانيين: نصرالله يجرّكم إلى حرب!

    2023-11-11

    قذيفة إسرائيلية استهدفت منزلاً في طير حرفا

    2023-11-11

    ارتفاع قتلى جيش إسرائيل إلى 43

    2023-11-11
    الأكثر مشاهدة

    للأهل.. هكذا يمكن حماية أسنان أطفالكم من التسوس

    2025-11-15 صحة ومجتمع

    خطة لتقسيم غزة.. ونشر قوات أجنبية وإسرائيلية

    2025-11-15 عربي ودولي

    ممثل معروف يتعرّض لعملية نصب جديدة (صورة)

    2025-11-15 مشاهير
    اختيارات المحرر

    للأهل.. هكذا يمكن حماية أسنان أطفالكم من التسوس

    2025-11-15

    خطة لتقسيم غزة.. ونشر قوات أجنبية وإسرائيلية

    2025-11-15

    ممثل معروف يتعرّض لعملية نصب جديدة (صورة)

    2025-11-15

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter