أعلن رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض أنه “انكشف الغزو الإيراني للبنان عبر منظمة راديكالية مسلحة ومع انعدام التجانس مع السيادة الوطنية وربط الجمهورية اللبنانية بالثورة الإسلامية من خلال زحف ايديولوجي بدلا من الغزو التقليدي فسقط لبنان في أخطر حلقة تذويب للهوية بعد الاستيلاء عليه عسكريا واقتصاديا وتكميم الحياة السياسية”.