عُلم أن مشاورات حصلت من أجل اتخاذ تدابير وإجراءات طارئة، في حال تطورت الأمور العسكرية، وتحديداً في المرافق العامة وفي مقدمها مطار بيروت، بحسب ما جاء في أسرار “النهار”.