رأى رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”: “في السادس من كانون في يوم كمال جنبلاط تعترف اميركا بالقدس عاصمة لاسرائيل. يا له من قدر املى علينا وداع كمال جنبلاط وبعد اربعين عام ذهاب القدس العربية. لن نجيب بالمظاهرات. الجواب هو التمسك بالتسوية الداخلية، معالجة الفساد للاستفادة من الدعم الدولي ومنع العملاء من تخريب امن المخيمات”.