أثبت علاج تجريبي لمرضى الفصام يضعهم وجهاً لوجه مع شخصية رمزية على الكمبيوتر تمثل الأصوات المعذبة التي تتردد داخل رؤوسهم نجاحه في المراحل الأولية.
وقارن العلماء الذين أجروا التجربة العشوائية العلاج بشخصيات #الكمبيوتر أو ما يعرف بـ"الأفاتار" بنوع من استشارات الدعم ووجدوا بعد 12 أسبوعاً أن الأفاتار كانت أكثر جدوى في الحد من الهلاوس السمعية التي تترد داخل رأس المريض.