Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    روسيا تشن هجمات على أوكرانيا

    2025-07-19

    الشرط الأميركي.. “زيّ ما هيّي”

    2025-07-19

    مدينة فرنسية تفرض حظر تجوال على القاصرين

    2025-07-19
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب واتساب تيلقرام RSS
    السبت, يوليو 19, 2025
    • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام تيكتوك يوتيوب تيلقرام واتساب لينكدإن RSS
    الصدارة نيوز
    • الرئيسية
    • لبنان
    • عربي ودولي
    • خاص
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • مشاهير
    • صحة ومجتمع
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عربي ودولي»بين بن سلمان وعون.. حفاوة ومرحلة جديدة
    بين-بن-سلمان-وعون.-حفاوة-ومرحلة-جديدة
    بين بن سلمان وعون.. حفاوة ومرحلة جديدة
    عربي ودولي

    بين بن سلمان وعون.. حفاوة ومرحلة جديدة

    2025-03-05

    جاء في “الراي الكويتية”:

    كرّستْ خلاصاتُ المباحثاتِ البالغة الأهمية التي جرتْ في الرياض بين وليّ العهد السعودي رئيس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ورئيس الجمهورية العماد جوزف عون الأسسَ لمرحلةٍ جديدة من العلاقات اللبنانية – السعودية من ضمن مسارٍ لتفعيلها وتطويرها يرتكز على خريطة الطريق الإصلاحية – السيادية التي سبق أن تعهّدتْ بيروت باعتمادِها كمنطلقٍ لإحياء مقومات الدولة وإعادة وصْل ما انقطع مع العالمين العربي والغربي بفعل تفكُّك المؤسساتِ وخروج لوحة «التحكّم والسيطرة» على التموْضع الاستراتيجي لـ «بلاد الأرز» وقرار الحرب والسلم بالكامل من يدها وصولاً إلى زجّها في «محرقة» غزة.

    «عهد جديد»
    وطَغَتْ زيارةُ عون للرياض، والتي عَنْوَنَتْ صحيفة «عكاظ» على صدر صفحتها الأولى أنها «عهد جديد للعلاقات السعودية – اللبنانية» على المَشهد في بيروت وحجبتْ حتى مشاركة رئيس الجمهورية في القمة الطارئة حول غزة، وذلك في ضوء الأبعاد فوق العادية لهذه المحطة التي اتسّمت في الشكل بحفاوةِ الاستقبال ومراسمه الرسمية التي أقيمتْ في قصر اليمامة وبدفء شخصي بين محمد بن سلمان والرئيس اللبناني ظهر في أكثر من صورة وفيديو، بالتوازي مع المضمون الذي عَكَسَ قراراً مشتركاً بتعزيز العلاقات على أن يكون الأمر في سياق مَأْسَسَةٍ وبالتدرّج المربوط بترجمة لبنان التزاماته في ما خصّ بناء الدولة، وهي التزاماتٌ أمام الشعب اللبناني بالدرجة الأولى، وعبّر عنها خطاب القسَم (لعون) والبيان الوزاري لحكومة الرئيس نواف سلام.

    ولم يكن أدلّ من البيان المشترك الذي صدر في ختام الزيارة على تعويل الرياض أهمية على الشقّ السيادي من الالتزامات اللبنانية وتجاه «بلاد الأرز»، وصولاً إلى تحوّله جوهر المقدّمة التي اختارتْها «وكالة واس للأنباء» له وجاء فيها: «أكدت المملكة العربية السعودية والجمهورية اللبنانية، أهمية تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا المهمة على الساحتين الإقليمية والدولية. كما أكدتا أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، والتأكيد على الدور الوطني للجيش اللبناني، وأهمية دعمه، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من كل الأراضي اللبنانية».

    وتضمن نص البيان أنه بدعوة من الأمير محمد بن سلمان «وانطلاقاً من العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية اللبنانية، وتعزيزاً للعلاقات الثنائية بينهما»، قام عون بزيارة رسمية للمملكة، موضحاً أن ولي العهد نقل خلال استقباله الرئيس اللبناني «تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنياته لفخامته موفور الصحة والعافية، وللجمهورية اللبنانية وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والرقي، وطلب فخامته من سمو ولي العهد نقل تحياته وأصدق تمنياته إلى خادم الحرمين الشريفين بدوام الصحة والعافية، وللشعب السعودي الشقيق النماء والرخاء».

    وبحسب البيان، فقد عقد محمد بن سلمان وعون جلسة مباحثات رسمية «استعرضا خلالها العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين، وسُبل تطويرها في المجالات كافة، وأن لبنان عضو أصيل في المنظومة العربية، وأن علاقاته العربية هي الضمانة لأمنه واستقراره. وتم تبادل وجهات النظر حول مجمل الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة، وأكد الجانبان أهمية تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا الهامة على الساحتين الإقليمية والدولية».

    وأضاف: «اتفق الجانبان على البدء بدراسة المعوقات التي تواجه استئناف التصدير من الجمهورية اللبنانية إلى المملكة العربية السعودية، والإجراءات اللازمة للسماح للمواطنين السعوديين بالسفر إلى الجمهورية اللبنانية.»

    وإذ أكد الجانبان «أهمية تطبيق ما جاء في خطاب القسم الرئاسي» الذي ألقاه عون بعد انتخابه «وأعلن فيه رؤيته للبنان واستقراره، ومضامين البيان الوزاري»، شددا على «أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية (…)»، واتفقا على «ضرورة تعافي الاقتصاد اللبناني وتجاوزه لأزمته الحالية، والبدء في الإصلاحات المطلوبة دولياً وفق مبادئ الشفافية وتطبيق القوانين الملزمة».

    وفي ختام الزيارة أبدى عون «شكره وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين والأمير محمد بن سلمان على ما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة»، فيما أعرب ولي العهد السعودي عن «أطيب تمنياته بالصحة والعافية» للرئيس اللبناني و«بمزيد من التقدم والرقي للشعب اللبناني الشقيق».

    ووجّه عون دعوة للأمير محمد بن سلمان «لزيارة بلده الثاني لبنان وأعرب سموه عن تقديره لهذه الدعوة والترحيب بها».

    وكانت المحادثات الرسمية في قصر اليمامة عُقدت بحضور اعضاء الوفدين، اللبناني الذي ضم وزير الخارجية يوسف رجي ومستشارين لعون، والسعودي الذي كان في عداده 7 وزراء بينهم وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ووزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، ووزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ومسؤولين آخَرين، وسفير المملكة في بيروت وليد بخاري ورئيس اللجنة المعنية بالشأن اللبناني الأمير يزيد بن محمد بن فرحان.

    وبعدها، عقد عون وولي العهد السعودي خلوة إثر انتهاء محادثات الجلسة الموسعة، استمرت 45 دقيقة تم خلالها استكمال البحث في المواضيع التي تهم البلدين والشعبين الشقيقين، قبل أن تقام مأدبة عشاء على شرف الرئيس اللبناني والوفد المرافق.

    وكان ولي العهد السعودي قد استقبل الرئيس عون لدى وصوله الى قصر اليمامة، وتوجّها معاً نحو منصة خاصة، حيث بدأت مراسم الاستقبال بعزف النشيدين اللبناني والسعودي. واستعرضا ثلة من الحرس الملكي قبل ان ينتقلا الى مدخل القصر، حيث صافح الرئيس عون وفد المستقبلين الرسميين، كما صافح ولي العهد السعودي الوفد اللبناني المرافق.

    وعند مغادرة الطائرة التي تقل عون الأجواء السعودية، وجّه رئيس الجمهورية الى ولي العهد السعودي برقية، جاء فيها:

    «صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز

    ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية

    يطيب لي وأنا أغادر أجواء المملكة العربية السعودية الشقيقة ان أشكركم على الحفاوة التي لقيتها والوفد المرافق خلال زيارتي إلى الرياض، والتي تعكس عمق ما يربط لبنان بالمملكة من علاقات اخوية متجذرة عبر التاريخ. لقد أرست محادثاتنا الأسس الصلبة لمرحلة جديدة من العلاقات بين بلدينا الشقيقين توافقنا على تفعيلها وتطويرها في المجالات كافة.

    اني إذ أجدد شكري أتمنى أن تنقلوا إلى خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عميق تقدير اللبنانيين لمواقفه التاريخية تجاه لبنان وشعبه، متطلعاً إلى لقاء قريب مع سموكم لاستكمال البحث في المواضيع التي أثرناها خلال محادثاتنا».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    روسيا تشن هجمات على أوكرانيا

    عربي ودولي 2025-07-19

    مدينة فرنسية تفرض حظر تجوال على القاصرين

    عربي ودولي 2025-07-19

    واشنطن تضغط على إسرائيل لوقف تدخلاتها في سوريا

    عربي ودولي 2025-07-19
    الأخيرة

    روسيا تشن هجمات على أوكرانيا

    2025-07-19

    إسرائيل تحذر اللبنانيين: نصرالله يجرّكم إلى حرب!

    2023-11-11

    قذيفة إسرائيلية استهدفت منزلاً في طير حرفا

    2023-11-11

    ارتفاع قتلى جيش إسرائيل إلى 43

    2023-11-11
    الأكثر مشاهدة

    مسلحون يطوقون لبنان حدودياً

    2025-07-18 لبنان

    على أنغام أغنية "عالعين موليتين"… نادين نسيب نجيم ترقص وتتمايل في زفاف نجل إيلي صعب (فيديو)

    2025-07-19 مشاهير

    الممثلة التركية الشهيرة هاندا أرتشيل تحضر زفاف نجل إيلي صعب… شاهدوا إطلالتها (فيديو)

    2025-07-19 مشاهير
    اختيارات المحرر

    روسيا تشن هجمات على أوكرانيا

    2025-07-19

    الشرط الأميركي.. “زيّ ما هيّي”

    2025-07-19

    مدينة فرنسية تفرض حظر تجوال على القاصرين

    2025-07-19

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter